منذ ٦ أشهر
يتعرض الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، لمزيد من المضايقات من قبل النظام في إيران، لدرجة أنه بات مستبعدا من دائرة الشخصيات التي تحضر اجتماعات مع المرشد علي خامنئي رغم كونه عضوا بمجمع تشخيص مصلحة النظام.
منذ عامين
تفجرت الاحتجاجات في 16 سبتمبر/أيلول 2022 عقب وفاة مهسا أميني (22 عاما) بمستشفى في طهران بعد 3 أيام من اعتقالها بدعوى ارتدائها لباسا غير محتشم من قبل ما تسمى "دوريات الإرشاد"، والتي تُتهم بضربها على رأسها والتسبب بنزيف دماغي.
منذ ٣ أعوام
يُعتبر جبلي المرشح الأكثر ملاءمة للمنصب الجديد، وهو من داخل الهيئة قد عمل لسنوات محرر أخبار، ومدير أخبار في قنوات مختلفة، وهو من أبرز المدافعين عن نظرية خامنئي للهجوم الثقافي الغربي على إيران، وأفكاره عن "الحرب الإعلامية التي تستهدف طهران وقيمها.